- 4916095470403+
- board@dadd-initiative.org

خلاصة القصة
“رحلة البحث عن المغامرات: استكشاف قصة أنت! أجل،أنت!”
ساعد هذا المحارب في التخلص من العقبات التي يواجهها في طريقه وعش معه مغامرة فريدة.
- التصنيف: مغامرات
- تأليف: سام ويلسون
- ترجمة: عبدالله إسماعيل
- تنسيق التصميم: سناء الكحلوت
مَرْحَبًا! أَنَا مُحَارِبٌ، وأَنَا أُقَاتِلُ وَحْشًا، وأُريدُ مِنْكَ أَنْ تُساعِدَنِي. أَجَلْ، أَنْتَ! إِتْبَعْنِي.

هَل تَرَى قُرُودَ النِّينْجَا أَعْلَى الشَجَرَةِ؟ أُرِيدُكَ أنْ تَهُزَّ الكِتَابَ الذِي بَيْنَ يَدَيْكَ حَتَّى تَسْقُطَ القِرَدَةُ جَمِيعُهَا عَنِ الشَّجَرَةِ. هُزَّ بِقُوَّةٍ، هُزَّ بِقُوَّةٍ، هُزَّ بِقُوَّةٍ، هُزَّ بِقُوَّةٍ.

أُوْه، لَا! تُوْجَدُ خَفَافِيشُ! أُريدُكَ أَنْ تَطْرُدَهَمْ بِأَنْ تَنْفُخَ عَلَى الصَفْحَةِ! وَاحِدْ، اثْنَانْ، ثَلَاثَةْ – أُنْفُخْ بِقُوَّةٍ!

لَقَدْ تَخَلَّصْنَا مِنْهُمْ جَميعًا! هَذَا بَابُ الكَهْفِ الذِي يَسْكُنُ فِيْهِ الوَحْشُ. أُطْرُقْهُ حَتَّى يَفْتَحَ!

حُفْرَةُ الأَشْوَاكِ المُدَبَّبَةِ إِقْلِبِ الْكِتَابَ لِكَيْ أَمْشِي عَلى سَقْفِ الْكَهْفِ.
شُكْرًا! والآنَ أَعِدْ الكِتابَ إلى وَضْعهِ الأَصْلِيِّ حَتّى أَتَمَكَّنَ مِن النُزُولِ إِلَى الأَسْفَلِ.

هُنالِكَ مَجْموعَةٌ مِنَ الضِّبَاعِ تُلاحِقُنَا! يَجِبُ عَلَيْنَا أَنْ نَرْكُضَ بِسُرْعَةٍ أَكْبَرَ! هَيَّا، أَسْرِعْ! تَجَاهَلِ الصَّفْحَةَ الْقَادِمَةََ! لا تَنْظُرْ إِلَيْهَا فَقَطْ إِقْفِزْ لِلْأَمَامِ.

أُوْه، لَا! لَقَدْ أَكَلَتْنِي الضِّبَاعُ! الآنَ يَجِبُ عَلَيْكَ أَنْ تَعُودَ لِبدَايَةِ الْكِتَابِ وتَبْدَأَ مِنْ جَديدٍ!

أُوْه! كَانَ ذَلِكَ وَشِيكًا! كَادَتِ الضِّبَاعُ أَنْ تُمْسِكَ بِيَ! اَلْوَحْشُ الَّذِي نَبْحَثُ عَنْهُ مَوْجُودٌ خَلْفَ هَذَا الْغُولِ. دَغْدِغِ الْغُولَ لِتُشَتِّتَ انْتِباهَهُ وأَتَمَكَّنُ مِنَ التَّسَلُّلِ خَلْفَهُ. دَغْدِغْ دَغْدِغْ دَغْدِغْ دَغْدِغْ.

إنَّهُ الْوَحْشُ! يَجِبُ عَلَيْنَا أَنْ نُوَاجِهَهُ! لِنُظْهِرْ لَهُ أَنَّنَا لَسْنَا خَائِفَيْنِ مِنْهُ! فَلْتَقُلْ مَعِي: أَيُّهَا الوَحْشُ الكَرِيْهُ!
قُلْهَا بِصَوْتٍ عَالٍ! اَلْآنَ!

لَمْ يُجْدِ ذَلِكَ نَفْعًا! أُرِيدُكَ أَنْ تَقُومَ بِعَمَلِ وَجْهٍ مُخيفٍ وتُطارِدَ الْوَحْشَ حَتَّى يَبْتَعِدَ عَنَّا. هَلْ أَنْتَ جاهِزٌ؟ واحِدْ، اِثْنَان، ثَلَاثَة… اصْرُخ

لَقَدْ فَعَلْنَاهَا! لَقَدْ أَخَفْنَا الْوَحْشَ! كَفُّكَ يَا صَدِيْقِي.

كَانَ ذَلِكَ مُمْتِعًا! لِنَعُدْ إِلَى بِدَايَةِ الْقِصَّةِ ونَفْعَلْ ذَلِكَ مِنْ جَدِيْدٍ!

لَقَدْ أَوْشَكْتَ عَلَى الْوُصُولِ إِلَى الْغِلَافِ الْخَلْفيِّ لِلْقِصَةِ!

بِالْمُنَاسَبَةِ، مَا غَرَضُ هَذِهِ الصَّفْحَاتِ؟
